تلك الطفلة..
تلك الطفلة
مازالت تتحدث عن كينونتها
بضمير الغائب
فتُسقِط من مفردات كلامها
ذكْر النفس وكبرياء البالغين
وحين ترتكن إلى جدار الذات الغضة
تبدأ في تعريف الأشياء
ملامسة الكينونة
والمطابقة.. أحياناً
عند تلك النقطة
تكتشف ميكانيكية الرفض
وتلقائية التكوين
مازالت تتحدث عن كينونتها
بضمير الغائب
فتُسقِط من مفردات كلامها
ذكْر النفس وكبرياء البالغين
وحين ترتكن إلى جدار الذات الغضة
تبدأ في تعريف الأشياء
ملامسة الكينونة
والمطابقة.. أحياناً
عند تلك النقطة
تكتشف ميكانيكية الرفض
وتلقائية التكوين
8 Comments:
أريد التعبير عن اعجابى الشديد بمدونتك والتى توقفت امامها طويلا
أنا أشكرك أوي أوي يا هيرا... أنا كمان معجبة جدا بمدونتك.. مش هخبي إني بقالي كتير بمارس أسلوب القطط وهما بيكتشفواأرض جديده
والمدونات "كلت دماغي" بقالها كام شهر.. بس كنت حاسه ان فيه خطر شعوري من نوع ما..لكن شهوة الكتابة لناس اللي ممكن تتواصل معايا غلبتني
ايوه انا حسيت اللى بتحكى عنه ده
بالظبط المتعه فى التواصل بتكمل متعه الكتابه
ايده !
يعني انتي بتقري المدونات بقالك فترة
انا افتكرت انك لسه متعرفتيش علي المدونات
محذرة (معذرة)
:)
أيوه بقالي كتير بقرا المدونات وحاسه إني أقرب لعالمي الـفرتوال البينك
أنا كمان أول مرة أدخل على مدونتك وأكيد مش حتكون آخر مرة وعايزة أقولك إن اللوحة اللي انت حطاها في البروفيل عجبتني جدا جدا
ســـامية... أنا أعرفك
بس أكيد هعرفك أكتر
أنا حاسة كده برضُه
:)
Post a Comment
<< Home