My Photo
Name:
Location: Egypt

Sunday, December 17, 2006

بمبــــــــي



تتكثف صور قديمة

وتنفتح عيني wide angle

فتتلقاها من جديد

كحبيبات فضية على سطح ذاكرتي المجعد

أقترب بين الحين والآخر

فتتغير

من الزرقة اللانهائية لألوان قوس قزح

ثم تتوارى

---

كنت قديماً

أتلقاها بحنين مرهف

وأصبغها بالـ sepia tone

حتى تكتسب ذاكرتي أناقة برواز كلاسيكي

مع الاحتفاظ بمسافة مناسبة..

تكفي لعدم التورط

---

لم أدرك – حينها –

أني أختزن كماً مهولاً من اللحظات

استوقفت مداراتها

فأصبحت ذاكرتي ألبوم صور

مدموغ بالحميمية

---

الساعة الثانية بعد منتصف الليل

أجلس على حافة هذا الألبوم

أحرك قدمي في ماءه الرمادي

فتتلون ذاكرتي

وأبدأ في لمس التفاصيل

---

صوره (1)

كان عمري سنتين

وللغرابة فاكره قوي لما كان بيتنا في المهندسين دور واحد

والجنينه اللي حواليه بكراسيها الخوص

وشجرة الجوافه والليمونه

وتكعيبة العنب جنب السور المبني بالطوب الأحمر

والجراج اللي فيه عربيتنا الـ 128 الخضراء

وعم "بطرس" المقاول الصعيدي اللي كان بيكمل البيت علشان يبقى 3 أدوار..

كان طويلاً قوي البنيان كفرعون – أو هكذا كنت أراه - بجلابيه وشنب كثيف مبروم.. عمره ما ابتسم... إلا لما كنت بندهله..."يا عم طُطُس"

صوره (2)

أغنيتين كان ليهم وقع خاص جداً قبل ما أفهم يعني إيه كلام

"عدوية" - لمحمد رشدي.. أسمعها فتصيبني نشوة غير مفهومة، وأبدأ في القفز على الفراش ممسكة بسوره المعدني..

و"الحياه بقى لونها بمبي" – لسعاد حسني.. وده خلاني أفكر، هو أنا ابتديت أحب سعاد من امتى؟؟؟

صوره (3)

"ريتا".. كلبة وولف على بلدي... كان عندها بيت خشب في الجنينه.. كنت باركب على ضهرها حصان.. في عنيها طيبة عجيبة وتفهم أعجب لسني وعبثي بها.. كنت أنا الوحيدة المسموح لها بالاقتراب من صغارها.. أظنها اعتبرتني طفلتها أنا أيضاً.. فلم تؤذني قط... سربوا كل عيالها وسابوا واحد أسود غطيس.. سميته "سِبَنُّوسي".. ولما مات، وهي بطلت تاكل.. خالي سربها هي كمان.. وتذوقتُ الحزن..

صوره (4)

صورة صغيرة لدراجتي الزرقاء، أتذكر يوم اشتريناها من "أبو الجوخ" وطويناها داخل شنطة السيارة وأمضيت الليلة وأنا أتأملها.. كانت كبيرة الحجم بالنسبة لي.. بقيت معي حتى كبرت وتمكنت من قيادتها في شارعنا الهادئ بمهارة ودون السنّادات..

صوره (5)

فريق السباحة بالنادي.. عم "أحمد" المدرب العجوز السمين.. دائما يرتدي نظارة نظر سوداء سميكة.. كنت أغافله وأبتعد.. لم تستهوني فكرة الفريق.. كنت أفضل أن نلعب لعبة أخرى.. نرمي غطيان الكازوزة في البيسين ونغطس نلمها.. واللي يجمع أكتر هوه اللي كسبان.. مرة نطيت في البيسين ودست على غطا واتعورت في كعبي بنفس شكل الغطا المشرشر..

فاكره قوي البرجر بتاع النادي بالكاتشب والمسطرده.. ومعاه قزازة "سبورت كولا" أو "لايف".. "سبورت كولا" من الحاجات اللي معلمة في قلبي.. وفاكرة كمان إن ماما كانت بتحب "تيم" أكتر..

صوره (6)

كانت أمي جميله.. بالـ make up الهادئ وشعرها الأسود الناعم الذي ورثت عنها لونه ولم أرث نعومته.. تأتي يوم الخميس لتأخذني من المدرسة... كانت مدرستي في الزمالك.. كنا نسير نغني في الشارع.. نشتري مجلة "ميكي".. ونعبر النيل بالأوتوبيس النهري.. نغني ونضحك طول رحلتنا إلى البيت.. في تلك الأيام، لم يكن هناك من يستنكر..

صوره (7)

كانت طفولتي في الثمانينات مرتبطه بشيكولاته "كورونا" بشكل أسبوعي، و بسكويت "بيمبو" أو بسكويت البلح أبو ورقة دهبي وعصير "بست" بشكل يومي، وكاكاو "كورونا" تصنعه أمي مثلجاً في الخلاط فقط حين يزورنا أولاد عمي.. تعودت عيني على أشكال الأغلفة أحادية الألوان والخامات لهذه الفترة، ولكن مجلة "بوردا" التي تدمنها أمي كانت تستفزني بأغلفة حلوى من نوع آخر لم أعتاده.. أذكر يوم رأيت شيكولاته "تويكس" لأول مره مجسمة أمامي خارج أوراق المجلة، كان ذلك عند محل صغير للحلويات بالزمالك، طلبت من ماما يوم الخميس واحنا مروحين، فاشتريتلي واحده.. كنت سعيدة جداً ومكلتهاش على طول.. ثم تحول شراء "التويكس" لعادة شهرية... أحوشلها شهر وأشتريها وماكلهاش على طول ولما أفتحها بالراحة جداً علشان الغلاف ميبوظش أبتدي أكلها فتفوته فتفوته واحتفظ بيها أطول وقت ممكن في بقي.. أمتصها في تؤدة ويستمر ده لمدة يومين.. من قريب لقيت علبة في دولابي لسه فيها حوالي 30 غلاف "تويكس".. ماكنتش برميهم..

صوره (8)

يوم الجمعة يوم خاص جداً.. أو كان كذلك في طفولتي.. بيت جدي لأبي القديم ذو الجدران السميكة.. والرائحة المميزة.. كان مكوناً من ثلاثة أدوار.. يسكن جدي الأول منها.. الدور الأعلى كان شقة خالية.. يسكنها الأرانب.. كنت أمضي الساعات أقنعها أني لن أؤذيها حتى تخرج من خلف الكراكيب.. وأرقب الأنف الظاهر منها وهو يتحرك فأصبحت كلمة "أرنب" مرتبطة عندي بأنف وردي يتحرك..

أما عن السطح.. كنت وأولاد عمي نصنع الطيارات الورقية زاهية الألوان بالورق "الأزاز" وجريد الأقفاص.. وكنا أيضاً نصنع ألعاباً بأنفسنا.. بالخشب وغطيان "الكازوزة" وبكرات الخيط الخشبية القديمة التي كانت تمتلكها جدتي ولم تفرط فيها حتى بعد نفاذ الخيط.. أتذكر أيضاً عمتي ولعبة "الجديد" التي لعبها معها كل أطفال العائلة.. كانت تحفظ حبة فول في أحد كفيها ثم تسأل "فين الجديييييييد؟"

أيضاً حكاية "بياع الطواقي" اللي القرود سرقوا طواقيه وهو نايم وكيف تحلقنا حولها في دائرة وهي تحكي وكم أحببنا كثيراً سماع الجزء الأخير حين رمى البياع طاقيته فقلدته القرود.. واسترد طواقيه..

"حرب أطاليا" في الأعياد و"عم علي" بياع اللب والسوداني العجوز ذو الصوت الواهن وهو ينادي "سوداني ولييييييب".. كان طقساً أن نشتري منه رغم أنني لم أحب اللب يوماً ولكنني أحببت قراطيسه الصغيرة وزكائبه السوداء المملوءة بالتسالي.. كان يتسلق الشارع الضيق المائل.. نسمع صوته كالحلم فنتقافز حوله.. فيعطي كل منا قرطاساً ورقياً صغيراً.. منزوع من كراس محاضرات أو كتاب إحصاء..

كان السطح بالنسبة لي صورة توتاله ضبابية عجيبة للقاهرة تتوسطها القلعة ممزوجة بالمقابر القريبة المهجورة.. ويحدها المقطم من اليمين.. كانت المقابر والطرق الترابية المائلة تستهويني.. كان لها رونق ما لم أدرك كنهه وأنا طفلة..

صوره (9)

أنا طفلة وحيدة.. ألعب مع أمي دائماً.. لذا لم أتمكن يوماً من الاحتفاظ بصديق.. فأنا أفضل من هم أكبر مني.. من يهتمون بي ويرعونني.. بلا نديّة..

لذا كنت بلا أصدقاء في المدرسة.. صامتة ساكنة ذات عينان كبيرتان تختزنان التفاصيل.. وضفيرتين.. متفوقة تجلس في دكة بالصف الأخير بجوار "ولد" لا تتبادل معه الأحاديث.. مطلقاً..

صوره (10)

"أم ابراهيم" تأتي إلينا لتنظف المنزل يوم في الأسبوع، كانت سمينة جداً ذات صدر ضخم، صعيدية سمراء بوجه مستطيل ودق أخضر في ذقنها.. وعينان خضراوان عميقتان.. كنت أجلس بجانبها في الصباح.. نشرب شاياً باللبن وبقسماط.. كانت علاقة عائلتي بها علاقة شديدة الحميمية.. كانت تسكن جوار جدتي لأمي في شبرا في زمن فات.. وكانت تنظف بيوت عائلة جدة أمي وخالها.. علاقة شديدة التوغل والاستمرار.. كنت أختفي في صدرها الدافئ الممتلئ فتضحك عالياً.. وتسألني "بَزابيزي قد إيه؟" فأقول لها "قد البطيخة" فتضحك.. وتستمر في سؤالي "ستو بزابيزها قد إيه؟" فأقول لها "قد المنجه" فتسألني "وانت بزابيزك قد إيه؟" فأقول "قد الليمونه".. وترسخت عندي قناعة أن "أم ابراهيم" أكبر من جدتي لذلك السبب وأنني حينما أصل لسن أم ابراهيم سأمتلك ثديين مثل ثدييها.. وأعجبتني الفكرة..

اختفت "ام ابراهيم" فجأة.. لم تعد تأتي.. لم نعرف سبباً لذلك.. ولم نعثر عليها.. قريباً سمعت أنها ماتت.. وسمعت أحاديث عن أن أحد أقاربنا أهانها في بيتنا بخصوص كونها مسيحية.. وأنها لم تحتمل الإهانة..

صوره (11)

كانت أمي تذهب إلى عملها وتتركني مع جدتي.. أجلس معها طوال اليوم في بلكونتها المطلة على الشارع بالدور الأرضي.. كان هذا مكانها المفضل.. تتكلم مع البواب.. وتهش العيال.. وتنادي على الزبال ليأتي ابن الكلب يشيل الزبالة اللي بيصهين عليها باليومين.. هكذا كانت تتمتم.. أتفاعل مع نرفزتها فأبدأ في الصياح مؤيدة لها بلا كلمة مفهومة..

كان لها عالمها الخاص جداً.. ومكانتها الرفيعة في الشارع.. كانت من المؤسسين الأوائل لبيوت الشارع.. أتى الآخرون بعدها فلم تتزحزح مكانتها.. كانت ذات كلمة مسموعة وهيبة بين الجيران والبوابين.. وكانت رغم عصبيتها ذات قلب طيب.. ووجه أبيض طفولي مدور مشدود بلا تجعيدة واحدة.. كانت "ليدي" في شبابها قبل أن تصبح "الحاجة صفية"..

كنت أنا حفيدتها المفضلة.. تهتم بي إهتماماً زائداً وتخاف علي وترعاني في غياب أمي وتتحمل شقاوتي بصدر رحب جداً حتي حين أسقط حللها وأدلق شايها وأبعثر كحكها.. كانت تكتفي بقول "كده؟؟؟"....

صوره (12)

كنا نجتمع على الغذاء سوياً.. أمي وأبي وجدتي وخالتي التي لم تتزوج.. أذكر لقطة مضحكة جداً.. كنت جائعة وأمي تحضر الغذاء.. وأنا مغرمة بالخبز البلدي الطازج.. وخصوصاً وجههه المحمص قليلاً.. أجلس في صمت وأبدأ في أكل وجه رغيف فثانٍ فثالث حتى أصبح الخبز بلا أوجه.. حينها أدركت ما فعلت.. فنثرت الخبز على طاولة الأكل.. وصنعت ورقة كاللافتة في منتصف الطاولة مكتوب عليها "مشروع تقوير الرغيف".. كنت شديدة الصغر وكانت مفاجأة ما كتبت كفيلة بأن تعفيني من غضبهم وتستبدله بالدهشة والضحك..

صوره (13)

لم أحب يوماً أن ألتصق بأبي.. وكنت أرفض تقبيله.. أدركت منذ صغري أنه مختلف ولو أني لم أدرك معنى الاختلاف.. كل ما أذكره أني لم أشعر براحة في الاقتراب المادي منه.. كنت أتعامل معه بشكل عقلاني جداً.. كان يغذيني فنياً وأدبياً.. فيشجعني على الرسم والقراءة والعزف على البيانو.. ويجلس معي بالساعات يدندن ألحاناً وأنا أعزفها سماعي على الـ keyboard الكاسيو الصغير الذي أهداني إياه في عيد ميلادي الأول.. كان أبي يبني داخلي قاعدة معلوماتية عريضة قابلة للتطوير.. بابا كاركتر جداً.. محب للسينما والمزيكا والميكانيكا وأنواع السيارات والسياسة.. والتصوير.. يمتلك صندوقاً من الـ slides وprojector وكان يحلو له كثيراً أن يجمعنا في الأنتريه ويطفئ النور ويجهز شاشة بيضاء على الحائط لنشاهد الصور التي أخذها لنا في المناسبات المختلفة.. كان ذلك بالنسبة لي أمتع من السينما..

أبي كان يعاملني كمشروعه بغض النظر عن كوني أنثى.. علمني الرماية ببندقية رش على سطح منزل جدي.. خلق عشقاً بيني وبين السيارات فلم تستهوني العرائس أبداً وكانت لعبتي المفضلة سيارات matchbox الصغيرة بماركات كثيرة كنت أحفظها عن ظهر قلب..

كان يأخذني معه في كل مكان.. ويشاركني اهتماماته تلك..

صوره (14)

هذا المكان بالذات له طعم خاص، عمل أبي.. مجموعة مبانٍ من دور واحد، كلها لها سقف شديد الارتفاع.. مبنية على الطراز الانجليزي، شبابيك شيش طولية مطلية باللون البني.. مساحات شاسعة ودفايات عتيقة مثبتة في الحوائط.. محاط بحديقة شاسعة كغابة من أشجار التوت والمانجو.. كنت أستمتع بإحساس الاستكشاف والسكون أثناء التجول فيها.. كان النهار ينقضي ولم أكن أشبع أبداً منه.. خاصة تلك الأوقات التي أقضيها وحدي في الجراج.. كان لأبي مكان رائع يترك فيه السيارة.. كوخ خشبي عتيق ذو شباك زجاجي مكسور في الخلفية تلفه خيوط العنكبوت.. ويظهر الشباك جزءاً مهجوراً من الحديقة.. كنت أتأمل في ذلك المكان على وجه التحديد.. كراهب بوذي.

صوره (15)

قال لي بغضب بعد فشلي المتكرر في تذكر الفاتحة أثناء الصلاة: "لو ماصليتيش عدل مش هاتيجي معايا"

قلت له: "ومين قال لك إني عايزه آجي معاك؟"

-----------------------------------------------------------------------

ملحوظة: في ناس هنا نفسي أغوص في ألبوماتهم...


59 Comments:

Blogger حـدوتـة said...

حلاوة...مش عارفه أقول لك إيه وأقوله إزاي...بس التدوينة دي جميلة جداً جداً...جداً

*حضن جامد*

Sunday, December 17, 2006 10:32:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

حـدوتـة: فكرت فيكي وفي صورتك دي وأنا بانشر التدوينه دي... وأصحى الصبح ألاقيكي هنا.... صباحك جميل.

Sunday, December 17, 2006 11:39:00 AM  
Blogger Omar Mostafa said...

ابتسامة واسعة

Sunday, December 17, 2006 12:32:00 PM  
Blogger i love you said...

بوست
فعلا
sepia
جميييييييييييييييييل
جدااااااااااااااااااا

Sunday, December 17, 2006 4:44:00 PM  
Blogger karakib said...

من الصعب أوي أنه الواحد يقرا حاجه تشد انتباهه بالشكل ده
التدوينه خليتني قاعد باتفرج علي فيلم تاركه فراغات لعقلي ليتأمل و لكي يكمل الخطوط المشاهد في الأماكن و الأحداث بنفسه ... عبقريه و حلوه فعلا صور من حياتك .. لكنها ملفته أعتقد أن معظم من هم موهوبون فالكتابه كان ليس لديهم أصدقاء للطفوله .. كان لديهم متسع من الوقت لتأمل حال الأدميين و غير الأدميين من حولهم
عيون كبيره تختزن الأحداث .. هي دي ترجمة الأحساس اللي باقوله اللي أنت كتبتيها ربما توجد عيون كبيره كثيره من حولنا تحول من الحدث العادي حدث استثنائي يمتع من يقرأه و لا نلحظها الا في عالم أفتراضي كهذا ... سعيد بأكتشافي هذه الكلمات من وسط أكوام الكلمات المتفاوته الجوده في المدونات الكثيره ... حلو أوي اللي أنت كاتباه ده بجد جميل شكرا لتركك الكل يشاركك هذه الذكريات الجميله
تحياتي
هاني جورج
انتوك

Monday, December 18, 2006 6:12:00 PM  
Blogger خوليو said...

كورونا كانت بربع جنيه
والبيمبو ببريزة
لسه باموت فى الاتنين دول بالذات , ومورو طبعا

Wednesday, December 20, 2006 12:03:00 PM  
Blogger joker said...

فن الطفولة شباب الفن

Wednesday, December 20, 2006 2:41:00 PM  
Blogger همس الليل said...

مكنتش اعرف انك بالعمق دا
بجد ذكريات جميله بجد
عيشتينا معاكى كانى كنت بشوفك من بعيد
بس ممكن سؤال شخصى ليه كنتى حاسه بالشعور دا ناحيه والدك
؟؟؟

Wednesday, December 20, 2006 3:36:00 PM  
Blogger Ahmed Rashwan said...

تحررت الصور من البرواز الكلاسيكي وخرجت من أسر الألبوم لتكتسب حياة جديدة تندفع في أوصال من يشاركك رؤيتها ويستمتع بتفاصيلك
بجد حسيت بالغيرة
اللي جاي مبني على امبارح و ممكن يكون مهم ومممتع كمان

Thursday, December 21, 2006 2:05:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

Omar: مبسوطه إن التدوينه خلتك تبتسم :)
cigara: أشكرك.. منوراني
karakib: شكراً جزيلاً يا أنتوك
أنا بجد كنت حاسه باسترسال عجيب وانا باكتب وكنت سعيدة إن ناس هتشاركني الصور دي.. ماكنتش واثقه إنهاهتعجبهم بس متأكده إنها هتلمس حاجات خاصة جداً جواهم...
بجد نفسي كل الناس يطلعوا ألبوماتهم ونعيشها مع بعض..
خوليو: هات حته "كورونا" وبق "سبورت كولا" ولو ممكن بسكويت "لوكس" مش هاقول لأ
joker: يمكن طفولة ويمكن عجز
cat_eyes: كان عندي مشاعر كثيرة ناحية والدي.. أي شعور فيهم تقصدي؟
film69: لا لا لأ مافيناش من غيره... مستنية ألبومك يا جميل :)

Saturday, December 23, 2006 12:52:00 AM  
Anonymous Anonymous said...

صورك خلتنى اعيش فى حاله غريبة ... حالة من اللاوعى ... خلتنى اعيش معاكى ذكرياتك والمس تفاصيل حياتك اللى حتى محكتيهاش !!؟ رجعتنى لايام جميلة عشتها ومرت عليا .. طعمها لسة عايش جوايا ومع كدة مفتقدها ... اسئلة كتيرة وغريبة كانت بتلح عليا بعد معشت جوة صورك ولمست ذكرياتك !؟

اية اجمل شى فى حياتنا دلوقتى ممكن يشبة ذكريات طفولتنا ؟

لية بنهرب دايما (( لذكرايتنا )) ؟

لية دايما بنحس بالحنين ليها ؟

لية دايما بنحس ان لها طعم مختلف صعب جدا نعيشة مرة تانية فى ايامنا الجاية ؟ لية !؟

محمد زايد

Saturday, December 23, 2006 12:22:00 PM  
Anonymous Anonymous said...

حلاوه انا اسمى احمد
تصورى كل اللى بتحكيه لحد الصورد 8 كأنك بتتكلمى عنى
و برضه الباقى مع تفاصيل متغيره صغيره
المهندسين خلاص مبقتش المكان الهادى اللى كان زمان و عربيتنا كانت بترولى مش خضره
انتى كنتى انى شارع انا كنت الأنصار

Monday, December 25, 2006 8:04:00 AM  
Blogger Unknown said...

اول مرة آجي هنا

بفضل الكسندرا

حاسة انى بتفرج على لحظات مكثفة

شفتك في كل صورة بجد

وحسيتك جامد

Sunday, December 31, 2006 1:32:00 PM  
Blogger Abu Salah said...

wow this was really awesome keep it up really lovely written
keep it up

Wednesday, January 17, 2007 4:38:00 PM  
Blogger Lion king said...

يااااااااااااااااااااااااااااه
يااااااااااااااااااااااااااااه
يااااااااااااااااااااااااااااه

لما قرات الكلام دا رجعت كتييير اوي
لزمن حلو جميل كله حب وضحك وتفائل

:)

جميل اوي يا سندريلا

Friday, January 26, 2007 10:48:00 PM  
Blogger Unknown said...

انا دخت منك يا بنتى :)) ايه الجمال ده

Thursday, February 08, 2007 4:47:00 PM  
Blogger Eltekeya said...

You made me remember.. And weep..
Now I can't stop any of them..
Please keep going..

Monday, February 12, 2007 3:35:00 AM  
Blogger مجدى سرحان said...

طفت هذا العالم النقى
وفرحت

Tuesday, February 13, 2007 6:56:00 PM  
Anonymous Anonymous said...

هو ده جيلنا ..اشيك و اجمل و اعذب حد كتب عن نفسه و عننا
اول مرة اقرا ليكي حاجة ,,حتابع علي طول :)

Sunday, February 25, 2007 1:49:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

Geronimo:
مبسوطه قوي انك زرتيني... ابقي تعالي :)

Abu Salah:
Thank u :D

LionKing™:
بجد بجد؟؟؟؟ :)
طيب أنا عايزه أتفرج على ألبومك! الله؟

Moia:
سلامتك من الدوخه يا بنتي... :))))

Eltekeya:
weep leeeeh tayeb?????

مجدى سرحان:
مع إني مش عارفه هو ده مفرح واللا محزن بس كويس إنه حاجه أصلاً.. شرفتني بالزيارة :)

mohamed mohsen:
متشكره قوي وأنا كمان هزورك :)

Sunday, February 25, 2007 12:03:00 PM  
Anonymous Anonymous said...

Wow......you have brought memories of beautiful times...times when there was no Usama, Atef, Ata, Ayman nor Abdallah....times of loving genuinely and living simply for the sake of living...times when Egyptians were Egyptians...not looking East or West for identity... you have really touched my heart and made my day...God bless

Monday, February 26, 2007 3:31:00 AM  
Blogger Unknown said...

كأني بشوفك لأول مرة
مبهورة بيكي بجد
.......
ومبسوطة كمان اني عرفتك
كان اختبار سهل لذاكرتي

أخدت بالي انك مش كاتبة أسمك
O K
..............
جملة باقولها للناس اللي بتختفي بحكم حاجات مش سخيفة وبعدين تظهر

بدء
مُوغِل في القدم
......
مع الاحتفاظ بمسافة مناسبة
تكفي لعدم التورط

Tuesday, March 06, 2007 5:33:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

Anonymous:
مع إني مش عارفه مين أسامه وعاطف وعطا والناس دي... بس فهمت انت قصدك إيه! صح قوي

amira:

أسعدتيني.. بس انت يهمك إسمي؟

Tuesday, March 06, 2007 12:43:00 PM  
Blogger Unknown said...

أيوة يهمني
علشان الأسماء جزء من التكوين
.....
بس بما اني اشتغلت مسرح أكتر من عشر سنين زي ماانتي غالباً عارفة
أدرك تماماً
إستحالة الثبات
ولزومية التغيّر
.......
عموماً
يمكن انتي هيّا
ويمكن لأ
وفي كل الحالات
أنا سعيدة
.....
تحياتي

Tuesday, March 06, 2007 3:30:00 PM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

:D يمكن أنا هي فعلاً
أنا ابتديت أحس إني هي
طب اديني أماره

Tuesday, March 06, 2007 3:38:00 PM  
Blogger Unknown said...

أمارة واحدة ؟؟
....
عرايس ماريونيت مش حلاوة
الأرض
وصيفة
أم وصيفة بقى
.....
أنا ماشية صح ؟؟؟
مش ممكن تكوني مش هي
لأنك ماتغيرتيش عن صور طفولتك كتير
وأنا لسه فاكرة بيتكم اللي في الدور الأرضي في المهندسين
وفاكرة الجنينة من شباك أوضتك
.......
ابقي اعملي
delete
للكلام ده لو حبيتي

Wednesday, March 07, 2007 12:23:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

amira:
أهلاً أهلاً :)
فينك يا بنت؟ ده أنا طلعت هي بقى هاهاهاها
إزييييييييييك؟
فاكره......؟
فاكره.........؟؟؟؟؟
طب فاكره.......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يانهار أبيض على التفاصيييييل!

Wednesday, March 07, 2007 5:05:00 PM  
Blogger Unknown said...

هييييه
.....
شوفتي بقى ؟؟؟
إزيّك جداً قوي خالص
وحشاني مووووت

Wednesday, March 07, 2007 9:26:00 PM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

أنا مفحوته شغل ومبشوفش حد خالص وكتبتلك الإيميل بتاعي عندك ومسحته علشان ميتسيحش.. شفتيه؟
انت كمان واحشاني.. بتعملي إيه؟

Thursday, March 08, 2007 12:46:00 PM  
Blogger Unknown said...

enti fien ya saffar,,eh akhbar el takween ;)

Wednesday, March 14, 2007 2:36:00 PM  
Blogger Just Me said...

حلو اوى
اوى
اوى

و بس !

Friday, March 30, 2007 1:10:00 PM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

شكراً أوي أوي أوييييي :)

Friday, March 30, 2007 8:01:00 PM  
Blogger خواطر شاب غاضب said...

حلو قوي موضوع الصور ده
ممكن نكون اصدقاء و نعرف بعض اكتر و تتفضالي بزيارة مدونتي

Wednesday, April 25, 2007 6:06:00 PM  
Blogger momken said...

يخرب عقلك رجعتينى لايام جميله وناعمه ورقيه ايام بريئه مليانه مغامرات
رجعتينى لايام مافيهاش مسئوليه مافيهاش قلق ولا عمل ولا تدوين ايام ناعمه اوىىى وجميله وليها لون وطعم وريحه شكرا اوى

Thursday, May 31, 2007 2:49:00 PM  
Blogger حسن ارابيسك said...

أتمنى أن تشرفيني في مدونتي الجديدة عامل حفلة على الضيق عازم فيها الحبايب كلهم ومفيش داعي تكلفي نفسك وتجيبي إي حاجه معاكي كفايه هاتنوري المدونة

Sunday, June 03, 2007 11:56:00 PM  
Blogger مشربية said...

مصدقتش نفسي لما لقيت تعليقك في بلوجز خالد الصاوي اخيرا ظهرتي علي فكرة انت تاني مدونة اشوفها في حياتي كلها و كانت من خلال مدونة مها حمدي من فضلك ارجعي اكتبي تاني فيها لانك بجد تحفةةةةة مستانيكي
الف شكر

Friday, June 08, 2007 11:45:00 PM  
Blogger مشربية said...

حقيقي مش مصدق نفسي لما لقيت تعليقك في البلوج عندي و لسة حفضل مستني موضوع جديد في البلوج عندك ع شان نستمتع الف شكر تاني مرة

Thursday, June 21, 2007 10:00:00 PM  
Blogger .:.-=- ELGaZaLy-=-.:. said...

الاجمل من مشاعرك ومن غوصك فيها ومن صراحتك ...

حبك لذكرياتك صعب نلاقى ذكريات حلوة وتستمر تحياتى

Saturday, June 23, 2007 2:21:00 AM  
Blogger vetrinary said...

سعيد ان الفراغ والصدفه وصلونى للمدونه بتاعتك
جميله
بس الحزن طاغى على وشوشك اللى موجوده فى الصور
حتى صورك وانتى فرحانه
عرفتى انك من متصعلكى وسط البلد القدام
افتر ايت والتكعيبه والبستان
وسط البلد اتغيرت كتيييير اوى عن زمان
مبقتش ملتقى المثقفين ومدعى الثقافه
والشعرا وذوى انصاف الموهبه
وسط البلد بقت اكبر شقه دعاره فى البلد

Saturday, June 30, 2007 6:56:00 PM  
Blogger حسن ارابيسك said...

الحقيقة
غزل نسيج جميل من ايام وسنين وذكريات
غزل نسيج فيه عفرته وشقاوة البنات

بوست للمرة التانية استمتع بقراءته
أخبار القريحه أيه وفين الجديد

وللأن لم أتشرف بزيارتك لمدونتي المتواضعة

Saturday, July 07, 2007 11:36:00 PM  
Anonymous Anonymous said...

wa7shany gedan kfaia ba2a w yareit terga3y tekteby tany

Monday, July 30, 2007 2:46:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

7ader :D bas el 3amaleya me3aslaga shwaya :D

Tuesday, July 31, 2007 1:55:00 AM  
Blogger tona said...

طب ايه بقي



مش ناويه ؟؟؟

Saturday, August 04, 2007 2:36:00 PM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

ناويه... في آلام مخاض

Monday, August 06, 2007 3:00:00 PM  
Blogger جوستيـن said...

حلوه اوي

Friday, September 21, 2007 11:17:00 AM  
Blogger tona said...

بستني









يارب تكوني كويسه

Sunday, October 14, 2007 11:05:00 PM  
Blogger ayman_elgendy said...

اما كنا؟؟.....أم قد كنا وترسبت كينونتنا في ألوان تلك الصور وانحفرت في زواياها......يشعر المرء بأن آخر أساطيره وطيوفه سكنت في قلب الطفولة....كنت طفلاً.....وهذي الصور تصرخ بذلك.....صرت رجلاً....أو أمرأة....لا يهم الفرق......ولكنني فقدت أسطورتي وطيوفي الهائمة

كما تداعب فينا الذكريات اللذة فانها تستدعي الشجن

خالص تحياتي

Wednesday, November 14, 2007 11:55:00 AM  
Blogger السينيور said...

ياه

فعلا للذكريات طعم مختلف

حتى لو ذكريات حد تانى

تعرفي انك خاتيني اصدق فعلا ان ساعات الكلمات تعيشنا في الذكريات اكتر من الصور نفسها

تحياتى واتمنى تزوري مدونتى ويكون بينا تواصل

Sunday, November 25, 2007 11:49:00 PM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

شكــــرا يا عروستنا الجميلة الاكثر حلاوة فيك تلك الموهبة الفريدة المتميزة فى صياغة ذكريات طفولتك السعيدة ودعوتنا لمشاركتك اياها بهذا الاسلوب الرشيق الذى ينم عن وجود اديبة وشاعرة خلفه
شكرا لصناعه تلك الحالة الجميلة فينا بارجاعنا الى الوراء لنتذكر طفولتنا نحن ايضا وما مر بهامن لحظات سعيدة ولكن انا شخصيا حتى الان لم استطع تذكر الا القليل منها لمرور زمنا طويلا عليها
اكثر مما تحتمل ذاكرتى الضعيفة
مع تمنياتى لك بالتوفيق والتقدم والازدهار كاديبة كبيرة يشار لك بالبنان

Tuesday, November 27, 2007 11:09:00 AM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

كلاكيت تانى مرة
مشهد رقم 1


شكــــرا يا عروستنا الجميلة الاكثر حلاوة فيك تلك الموهبة الفريدة المتميزة فى صياغة ذكريات طفولتك السعيدة ودعوتنا لمشاركتك اياها بهذا الاسلوب الرشيق الذى ينم عن وجود اديبة وشاعرة خلفه
شكرا لصناعه تلك الحالة الجميلة فينا بارجاعنا الى الوراء لنتذكر طفولتنا نحن ايضا وما مر بهامن لحظات سعيدة ولكن انا شخصيا حتى الان لم استطع تذكر الا القليل منها لمرور زمنا طويلا عليها
اكثر مما تحتمل ذاكرتى الضعيفة
مع تمنياتى لك بالتوفيق والتقدم والازدهار كاديبة وسيناريست كبيرة يشار لك بالبنان

Sunday, May 25, 2008 6:31:00 PM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

كلاكيت تانى مرة
مشهد رقم 1


شكــــرا يا عروستنا الجميلة الاكثر حلاوة فيك تلك الموهبة الفريدة المتميزة فى صياغة ذكريات طفولتك السعيدة ودعوتنا لمشاركتك اياها بهذا الاسلوب الرشيق الذى ينم عن وجود اديبة وشاعرة خلفه
شكرا لصناعه تلك الحالة الجميلة فينا بارجاعنا الى الوراء لنتذكر طفولتنا نحن ايضا وما مر بهامن لحظات سعيدة ولكن انا شخصيا حتى الان لم استطع تذكر الا القليل منها لمرور زمنا طويلا عليها
اكثر مما تحتمل ذاكرتى الضعيفة
مع تمنياتى لك بالتوفيق والتقدم والازدهار كاديبة وسيناريست كبيرة يشار لك بالبنان

Sunday, May 25, 2008 6:34:00 PM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

أشكرك يا أستاذ علي على التعليق الرائع ده...

اسكندريه وحشتني والأيام الحلوه والناس الحلوه وحشوني أكتر
يا رب تكون بخير

Sunday, May 25, 2008 6:43:00 PM  
Anonymous Anonymous said...

العفــــــــــــو يا عروستنا
فقط احببت ان ارسل لك تحياتــــــــى وسلامى اليك
فلم اجد الا ان هذه الكلمات لاعبر لكم عن تقديرى الشخصى لكم ولموهبتكم الادبية
وايضا لقد وحشتينا جدا ونتمنى رؤياكم
واحمد اخبرنى انه اوشك على الانتهاء من الفيلم
يا رب يا مسهل
والى الملتقى فى قاعات السينما لنرى ونهنئك باولى اعمالكم السينمائية

Sunday, May 25, 2008 6:55:00 PM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

يااااااه :)))
أشكرك جداً جداً
تفتكر ده هيحصل في يوم من الأيام؟

Monday, May 26, 2008 9:34:00 AM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

لماذا لا
ان غدا لناظره قريب
بس تذكرينى بعد ان نراك قد اصبحت سوبر ستار تسعى اليها وسائل الاعلام
لعمل مقابلات واحاديث ولا تجدى وقتا كافيا لذلك
ولاشكر بين الاصدقاء
المهم لاتنسى ان توجهى الى دعوة لحضور عرض الفيلم الاول قبل احمد رشوان
لاكون اول من يهنئك على عملك الاول
مع تمنياتى لك بتحقيق كل طموحاتك الفنية وغير الفنيه
ونراك تحلقين عاليا فى سماء الفن

Monday, May 26, 2008 6:26:00 PM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

يااااااه :)))
أشكرك جداً جداً
تفتكر ده هيحصل في يوم من الأيام؟

--------------------
ايه رايك الان بعد ان حصل ما كتبت لك عنه
وحصل الفيلم ايضا على جوائز
من مهرجانى فالنسيا باسبانيا والاخيرة من مهرجان القاهرة السينمائى 2008
وسعت اليك وسائل الاعلام وعملت مقابلات تليفزيونية والا لا
مبروك النجاح
مع تمنياتى لك بمزيد من النجاحات

Thursday, December 18, 2008 5:10:00 AM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

بالامس
يااااااه :)))
أشكرك جداً جداً
تفتكر ده هيحصل في يوم من الأيام؟

واليوم
ألف مبروك على النجاح
واظن تحققت نبؤتى
وسعت اليك وسائل الاعلام واجريت مقايلات تليفزيونية بعد عرض الفيلم
كما حصد الفيلم جوائز من مهرجانى فالنسيا باسبانيا واخيرا من مهرجان القاهرة السينمائى
يعنى اول اعمالك حقق نجاحا باهرا لك ولجميع صانعيه
مع خالص تحياتى وتمنياتى لك بمزيد من النجاح والتوفيق

Thursday, December 18, 2008 5:19:00 AM  
Blogger 3arousa 7alawa said...

أستاذ علي

أشكرك جداً على اهتمامك وتواجدك
امبارح لسه مخلصه تصوير أول فيلم قصير ليّه
هبدأ مونتاج انهارده
يارب الدنيا تبتسم في وشي بقى :))

هبقى أقولك على التفاصيل قريّب جداً

Sunday, December 21, 2008 12:35:00 PM  
Blogger الاسكندرانى عاشق السينما said...

ستبسم لك الدنيا لاتقلقى
طالما لديك تلك الموهبه الفنيه والاصرار على العمل والاجتهاد
ومبروك مبدئيا فيلمك الاول
يعنى لست مهندسة ديكور فقط وانما كمان اخراج
ما شاء الله
مع تمنياتى القلبية بالنجاح
بس عاوز اعرف تفاصيل اكثر
مع خالص تحياتى

Monday, January 25, 2010 12:43:00 PM  

Post a Comment

<< Home